غرائب الزواج ( حول العالم )

غرائب الزواج ( حول العالم )

بعضها غير قابل للتصديق، لكنها وقعت وأبطالها اشخاص حقيقيون، لكنها رغم غرابتها تبقى حالات نادرة من احداث غريبة وطريفة شهدها العالم ذات صلة بالزواج وهذه بعض النماذج:




• طفل.. واربع زوجات: كان الامير سليم (1569 – 1627) ولي عهد الهند عنده اربع زوجات، عندما كان في الثامنة من عمره.




• رسائل الدم: دأب هنري الاول دوق دوجيز طوال سنة كاملة على كتابة رسالة شهرية الى حبيبته آن دوجونزاج يضمنها وعده بالزواج منها عندما تتحرر من كل قيد.. وكان يكتب رسائله الشهرية بدمه ويبعثها مع رسول خاص، لكنه عندما تحررت واصبح بامكانه الزواج.. تزوج امرأة اخرى.





• ليلة زفاف.. مع الأشباح: في ليلة زفاف شيرلي بارثروب من الارمل، روي بارثروب وبعد ان دخلا عش الزوجية، بدأ احد الكلاب بالنباح خارج نافذة غرفة نومهما. وما ان جلست شيرلي على حافة السرير حتى طارت احدى اللوحات الجدارية من مكانها، وتحطمت على الارض، ثم تناولت كأسا من الشراب لتهدئ من روعها، وصعدت الى فراشها.. وفجأة سقطت احدى ارجل السرير، وبعدها سمعت صوت امرأة تضحك ورأت شبح زوجة روى الاولى وهو يزرع المكان.. وعندما انهارت منضدة الزينة من ثقل هدايا الزواج كانت شيرلي قد تشبعت بما حصل معها، فقامت بالتقاط حقيبتها بيد، وطرف ثوب زفافها باليد الاخرى، ثم ولَّت هاربة تاركة زوجها مصعوقا من هول المفاجأة.





• أطول طلب زواج: كان الكاتب الايطالي فرانشيسكو كولونا شديد الحياء ويخجل من التقدم بطلب يد الفتاة التي يحبها وتدعى بوليا.. فكتب من اجل ذلك كتابا سماه «حلم حب» مؤلف من 165 الف كلمة.. وكانت الاحرف الاولى من كل عنوان فصل من فصوله السبعة والثلاثين تقرأ هكذا: «فرانشيسكو كولونا، يحب بوليا».




• أصغر زوجين: تزوج طفل يبلغ من العمر احد عشر شهرا، بطفلة تبلغ من العمر ثلاثة اشهر في شمالي بنغلادش لوضع نهاية لعداء دام عشرين سنة بين عائلتين متنافستين تدعي كل منهما احقيتها في ملكية ارض زراعية متنازع عليها.





• زواج المصادفة: كتب شاب انكليزي يدعى غراهام عنوانه على ورقة صغيرة، ووضعها في زجاجة اغلقها اغلاقا محكما.. ثم ألقى بها في النهر.. وتصادف ان انتشلت الزجاجة فتاة حسناء، لم تجد غضاضة في ان تكتب الى غراهام رسالة تطلب فيها التعرف عليه.. وبعد عدة اشهر تزوجا.




• اكبر المتزوجين سنا: تزوج ديورا افراموفيتش وعمره 101 سنة، من يولا زهيفتش وعمرها 95 سنة في يوغوسلافيا في نوفمبر سنة 1963.





و سلامتكم